غداً..
اِصحبيني إلى البارحةْ
لجنّةِ أشيائِكِ الجارحةْ؛
.
لشامات خدّكِ/
غمّازتيكِ/
لنارِ التفاصيلِ/
للرائحةْ
.
أنا مثل هذي البلادِ
وما أنتِ إلا خساراتها الفادحةْ
.
أنا منذ لوّحتِ للبحرِ
أحصي مع البحر أيامه المالحةْ
.
لماذا "وداعاً" تقولينَ لي،
كانَ أولى بأن تقرئي الفاتحةْ