اعذريني إذ أحبك
أن تكوني خنجراً
وأنا الذبيحُ
أن أكون على اشتياقك بيدراً
تذروه في الأحلام ريحُ
اعذريني
ليس لي وطنٌ لأعشق
ليس لي نبضٌ
لأعرف ...كيف ينتفض الجريحُ
شهريار
دونما صوت أغني
كلما قبلت ثغرك
ألف سيافٍ....يصيحُ
اعذريني إذ أحبك
أن تكوني خنجراً
وأنا الذبيحُ
أن أكون على اشتياقك بيدراً
تذروه في الأحلام ريحُ
اعذريني
ليس لي وطنٌ لأعشق
ليس لي نبضٌ
لأعرف ...كيف ينتفض الجريحُ
شهريار
دونما صوت أغني
كلما قبلت ثغرك
ألف سيافٍ....يصيحُ