حصل الحزب الليبرالي على الأغلبية لتشكيل الحكومة المقبلة لنيوفاوندلاند ولابرادور ، وفاز الحزب الليبرالي بـ 22 مقعدًا من 40 مقعدًا بالهيئة التشريعية بعد 10 أسابيع من الاضطرابات الانتخابية.

النتائج التي طال انتظارها ، والتي صدرت دفعة واحدة بعد أسابيع من فرز الأصوات ، أعادت زمام الأمور إلى رئيس الوزراء الحالي أندرو فيوري.

من جهة أخرى فشل كل من زعماء المعارضة في استعادة مقاعدهم، حيث لم يتم إعادة انتخاب الزعيم المحافظ التقدمي ، تشيس كروسبي ، في منطقة وندسور ليك  الذي خسر أمام الليبرالي جون هوجان بأكثر من 500 صوت.

كما خسرت زعيمة الحزب الوطني الديمقراطي أليسون كوفين مقعدها في سانت جون إيست-كيدي فيدي بأكثر من 50 صوتًا مقابل الليبرالي جون أبوت.